سورة النساء مكتوبة كاملة برواية ورش برسم المصحف

اِنَّ ۰لذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ” وَيُرۣيدُونَ أَنْ يُّـفَرّۣقُواْ بَيْنَ ۰للَّهِ وَرُسُلِهِ” وَيَقُولُونَ نُومِنُ بِـبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرۣيدُونَ أَنْ يَّتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَ؛لِكَ سَبِيلٗا (149) ۷وْلَئِكَ هُمُ ۴لْكَـٰفِرُونَ حَقّاًؐ وَأَعْتَدْنَا لِلْكۭـٰفِرۣينَ عَذَاباً مُّهِيناًؐ (150) وَالذِينَ ءَامَنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ” وَلَمْ يُفَرّۣقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمُ; ٱُوْلَئِژَ سَوْفَ نُوتِيهِمُ; ٱُجُورَهُمْؐ وَكَانَ ۰للَّهُ غَفُوراً رَّحِيماًؐ (151) يَسْـَٔلُژَ أَهْلُ ۴لْكِتَــٰــبِ أَن تُنَزّۣلَ عَلَيْهِمْ كِتَــٰباً مِّنَ ۰لسَّمَآءِؐ فَقَدْ سَأَلُواْ مُوسۭيٰٓ أَكْبَرَ مِن ذَ؛لِكَ فَقَالُوٓاْ أَرۣنَا ۰للَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ ۴لصَّــٰعِقَةُ بِظُلْمِهِمْؐ ثُمَّ “تَّخَذُواْ ۴لْعِجْلَ مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ ۴لْبَيِّنَــٰــتُ فَعَفَوْنَا عَن ذَ؛لِژَؐ وَءَاتَيْنَا مُوسۭيٰ سُلْطَــٰناً مُّبِيناًؐ (152) وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ ۴لطُّورَ بِمِيثَـٰقِهِمْؐ وَقُلْنَا لَهُمُ ۶دْخُلُواْ ۴لْبَابَ سُجَّداًؐ وَقُلْنَا لَهُمْ لاَ تَعَدُّواْ فِى ۱لسَّبْــتِؐ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَــٰقاٗ غَلِيظاًؐ (153) فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَــٰقَهُمْ وَكُفْرۣهِم بِـَٔايَــٰــتِ ۱للَّهِ وَقَتْلِهِمُ ۴لاَنۢبِيؕآءَ بِغَيْرۣ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٛ بَلْ طَبَعَ ۰للَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرۣهِمْ فَلاَ يُومِنُونَ إِلاَّ


قَلِيلًا (154) وَبِكُفْرۣهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَيٰ مَرْيَمَ بُهْتَــٰناٗ عَظِيماً (155) وَقَوْلِهِمُ; إِنَّا قَتَلْنَا ۰ڤْمَسِيحَ عِيسَي “بْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ ۰للَّهِؐ ® وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَچَكِن شُبِّهَ لَهُمْؐ وَإِنَّ ۰لذِينَ “خْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِى شَژٍّ مِّنْهُؐ مَا لَهُم بِهِ” مِنْ عِلْمٖؐ اِلاَّ “تِّبَاعَ ۰لظَّنﱢّؐ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناٚؐ (156) بَل رَّفَعَهُ ۴للَّهُ إِلَيْهِؐ وَكَانَ ۰للَّهُ عَزۣيزاٗ حَكِيماًؐ (157) وَإِن مِّنَ اَهْلِ ۱لْكِتَــٰــبِ إِلاَّ لَيُومِنَنَّ بِهِ” قَبْلَ مَوْتِهِ” وَيَوْمَ ۰لْقِيَــٰمَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداًؐ (158) فَبِظُلْمٍ مِّنَ ۰لذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَــٰــتٖ ۷حِلَّــتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ ۱للَّهِ كَثِيراً (159) وَأَخْذِهِمُ ۴لرّۣبَوٰاْ وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ وَأَكْلِهِمُ; أَمْوَ؛لَ ۰لنَّاسِ بِالْبَــٰطِلِؐ وَأَعْتَدْنَا لِلْكۭـٰفِرۣينَ مِنْهُمْ عَذَاباٗ اَلِيماًؐ (160) چَّكِنِ ۱لرَّ؛سِخُونَ فِى ۱لْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُومِنُونَ يُومِنُونَ بِمَآ ٱُنزۣلَ إِلَيْژَ وَمَآ ٱُنزۣلَ مِن قَبْلِژَ وَالْمُقِيمِينَ ۰لصَّلَوٰةَؐ وَالْمُوتُونَ ۰لزَّكَوٰةَ وَالْمُومِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ ۱لاَخِرۣ ٱُوْلَئِكَ سَنُوتِيهِمُ; أَجْراٗ عَظِيماٗؐ (161) اِنَّـآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْژَ كَمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَيٰ نُوحٍ وَالنَّبِيٓــٕـﯧنَ مِنۢ بَعْدِهِؐ”


وَأَوْحَـيْـنَـآ إِلَـيٰٓ إِبْرَ؛هِـيـمَ وَإِسْمَــٰعِيـلَ وَإِسْحَـٰقَ وَيَعْقُوبَ وَالاَسْبَاطِ وَعِيسۭيٰ وَأَيُّوبببَ وَيُونُسَ وَهَــٰرُونَ وَسُلَيْمَـٰنَؐ وَءَاتَيْنَا دَاوُﹼدَ زَبُوراًؐ (162) وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَــٰهُمْ عَلَيْژَ مِن قَـبْلُ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْژَؐ وَكَلَّمَ ۰للَّهُ مُوسۭـيٰ تَكْلِيماًؐ (163) رُّسُلًا مُّبَشِّرۣينَ وَمُنذِرۣينَ لِيَ۬لاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَي ۰للَّهِ حُجَّةٛ بَعْدَ ۰لرُّسُلِؐ وَكَانَ ۰للَّهُ عَزۣيزاٗ حَكِيماًؐ (164) © چَّكِنِ ۱للَّهُ يَشْهَدُ بِمَآ أَنزَلَ إِلَيْژَؐ أَنزَلَهُ„ بِعِلْمِهِ” وَالْمَلَئِكَةُ يَشْهَدُونَؐ وَكَفۭيٰ بِاللَّهِ شَهِيداٗؐ (165) اِنَّ ۰لذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ۱للَّهِ قَد ضَّلُّواْ ضَچَلَۢا بَعِيداٗؐ (166) اِنَّ ۰لذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمْ يَكُنِ ۱للَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ طَرۣيقاٗ (167) اِلاَّ طَرۣيقَ جَهَنَّمَ خَــٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَداًؐ وَكَانَ ذَ؛لِكَ عَلَي ۰للَّهِ يَسِيراًؐ (168) يَـٰٓأَيُّهَا ۰لنَّاسُ قَدْ جَآءَكُمُ ۴لرَّسُولُ بِالْحَـقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَــَٔامِنُواْ خَيْراً لَّكُمْؐ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلهِ مَا فِى ۱لسَّمَـٰوَ؛تتتِ وَالاَرْضِؐ وَكَانَ ۰للَّهُ عَلِيماٗ حَكِيماًؐ (169) يَـٰٓأَهْلَ ۰لْكِتَــٰــبِ لاَ تَغْلُواْ فِى دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ


عَلَي ۰للَّهِ إِلاَّ ۰لْحَقَّؐ إِنَّمَا ۰لْمَسِيحُ عِيسَي “بْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ ۴للَّهِ وَكَلِمَتُهُؐ; أَلْقۭيٰهَـآ إِلَيٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُؐ فَــَٔامِنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِؐ” وَلاَ تَقُولُواْ ثَـچَثَة٘ؐ ‘نتَهُواْ خَيْراً لَّكُمُؐ; إِنَّمَا ۰للَّهُ إِچَهٌ وَ؛حِدٌؐ سُبْحَـٰنَهُ; أَنْ يَّكُونَ لَهُ„ وَلَدٌؐ لَّهُ„ مَا فِى ۱لسَّمَـٰوَ؛تتتِ وَمَا فِى ۱لاَرْضِؐ وَكَفۭيٰ بِاللَّهِ وَكِيلًؐا (170) لَّنْ يَّسْتَنكِفَ ۰لْمَسِيحُ أَنْ يَّكُونَ عَبْداً لِّلهِ وَلاَ ۰لْمَلَئِكَةُ ۴لْمُقَرَّبُونَؐ وَمَنْ يَّسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ” وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمُ; إِلَيْهِ جَمِيعاًؐ (171) فَأَمَّا ۰لذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ۴ڤصَّـٰڤِحَـٰتِ فَيُوَفِّيهِمُ; ٱُجُورَهُمْ وَيَزۣيدُهُم مِّن فَضْلِهِؐ” وَأَمَّا ۰لذِينَ “سْتَنكَفُواْ وَاسْتَكْبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَاباٗ اَلِيماً وَلاَ يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ۱للَّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراًؐ (172) ® يَـٰٓأَيُّهَا ۰لنَّاسُ قَدْ جَآءَكُم بُرْهَـٰنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَآ إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِينـاًؐ (173) فَأَمَّـا ۰لذِينَ ءَامَنُواْ بِاللَّهِ وَاعْتَـصَـمُــواْ بِهِ” فَسَيُدْخِلُهُمْ فِى رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمُ; إِلَيْهِ صِرَ؛طـاً مُّسْتَقِيماًؐ (174) يَسْتَفْتُونَكَؐ قُلِ ۱للَّهُ يُفْتِيكُمْ


فِى ۱لْكَــچَــلَــةِؐ إِنِ ‘مْرُؤ٘اْ هَلَـــكَ لَـيْـسَ لَــهُ„ وَلَــدٌ وَلَــهُ; ٱُخْـتٌ فَلَـهَـا نِصْفُ مَا تَرَكَؐ وَهُـوَ يَرۣثُهَآ إِن لَّــمْ يَكُن لَّهَـا وَلَدٌؐ فَإِن كَانَـتَـا “ثْنَتَـيْـنِ فَلَهُمَـا ۰لثُّلُثَـٰنِ مِمَّا تَرَكَؐ وَإِن كَانُوٓاْ إِخْوَةً رّۣجَـالًا وَنِـسَـآءً فَلِلذَّكَرۣ مِثْلُ حَظِّ ۱لاُنثَيَيْنِؐ يُبَيِّنُ ۴للَّهُ لَكُمُ; أَن تَضِلُّواْؐ وَاللَّهُ بِكُـلِّ شَيْءٖ عَلِيــمٌ (175)

أضف تعليق