(294)
عَلَيْنَا وَكِيلٗا (86) اِلاَّ رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَؐ إِنَّ فَضْلَهُ„ كَانَ عَلَيْــكَ كَبِيراًؐ (87) قُل لَّـئِنِ ‘جْتَمَعَــتِ ۱لِانسُ وَالْجِــنُّ عَلَيٰٓ أَنْ يَّاتُواْ بِمِثْــلۣ هَـٰذَا ۰لْقُرْءَانِ لاَ يَاتُونَ بِمِثْلِهِ” وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْــضٍ ظَهِيراًؐ (88) وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِى هَـٰذَا ۰لْقُرْءَانِ مِــن كُــلّۣ مَثَلٍ فَأَبۭــيٰٓ أَكْثَرُ ۴لنَّاسِ إِلاَّ كُفُوراًؐ (89) وَقَالُواْ لَن نُّومِــنَ لَــكَ حَتَّــيٰ تُفَجِّرَ لَنَا مِــنَ ۰لاَرْضِ يَنۢبُوعاٗ (90) اَوْ تَكُونَ لَــكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَــبٍ فَتُفَجِّرَ ۰لاَنْهَـٰرَ خِچَلَهَا تَفْجِيراٗ (91) اَوْ تُسْقِطَ ۰لسَّمَآءَ كَمَا زَعَمْــتَ عَلَيْنَا كِسَفاٗ اَوْ تَاتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَئِكَةِ قَبِيلٗا (92) اَوْ يَكُونَ لَــكَ بَيْــتٌ مِّن زُخْرُفٖ اَوْ تَرْقۭيٰ فِى ۱لسَّمَآءِ وَلَن نُّومِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّــيٰ تُنَزّۣلَ عَلَيْنَا كِتَـٰباً نَّقْرَؤُهُؐ, قُلْ سُبْحَـٰنَ رَبِّى هَــلْ كُنتُ إِلاَّ بَشَراً رَّسُولًؐا (93) وَمَا مَنَعَ ۰لنَّاسَ أَنْ يُّومِنُوٓاْ إِذْ جَآءَهُمُ ۴لْهُدۭيٰٓ إِلٓاَّ أَن قَالُوٓاْ أَبَعَــثَ ۰للَّهُ بَشَراً رَّسُولًؐا (94) قُل لَّوْ كَانَ فِى ۱لاَرْضضضِ مَلَئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِـنِّيــنَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّــنَ ۰لسَّمَآءِ مَلَكاً رَّسُولًؐا (95) قُــلْ كَفۭــيٰ بِاللَّهِ
(295)
شَهِيداَۢ بَيْنِى وَبَيْنَكُمُؐ; إِنَّهُ„ كَانَ بِعِبَادِهِ” خَبِيراَۢ بَصِيراًؐ (96) وَمَـنْ يَّهْدِ ۱للَّهُ فَهُوَ ۰لْمُهْتَدِؐ” وَمَنْ يُّضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُمُ; أَوْلِيَآءَ مِن دُونِهِؐ” وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ ۰لْقِيَـٰمَةِ عَلَيٰ وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاًؐ مَّأْوۭيٰهُمْ جَهَنَّمُؐ كُلَّمَا خَبَتْ زۣدْنَـٰهُمْ سَعِيراًؐ (97) ذَ؛لِــكَ جَزَآؤُهُم بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِـَٔايَـٰتِنَا وَقَالُوٓاْ أَ.ذَا كُنَّا عِظَـٰماً وَرُفَـٰتاٗ اِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداٗؐ (98) ¤ اَوَلَمْ يَرَوَاْ اَنننَّ ۰للَّهَ ۰ﻟ﮲ خَلَــقَ ۰لسَّمَـٰوَ؛تِ وَالاَرْضضضَ قَادِر٘ عَلَيٰٓ أَنْ يَّخْلُـقَ مِثْلَهُمْ وَجَعَــلَ لَهُمُ; أَجَلًا لاَّ رَيْبَ فِيهِؐ فَأَبَــي ۰لظَّـٰلِمُونَ إِلاَّ كُفُوراًؐ (99) قُل لَّوَ اَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَآئِنَ رَحْمَةِ رَبِّيَ إِذاً لَأَّمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ ۰لِانفَاقِؐ وَكَانَ ۰لِانسَـٰــنُ قَتُوراًؐ (100) وَلَقَدَ —اتَيْنَا مُوسۭيٰ تِسْعَ ءَايَـٰــتٙ بَيِّنَـٰــتٍؐ فَسْـَٔلْ بَنِىٓ إِسْرَآءِيلَ إِذْ جَآءَهُمْ فَقَالَ لَهُ„ فِرْعَوْنُ إِنِّى لَأَظُنُّــكَ يَـٰمُوسۭــيٰ مَسْحُوراًؐ (101) قَالَ لَقَدْ عَلِمْــتَ مَآ أَنزَلَ هَـٰٓؤُلآَءِ الاَّ رَبُّ ۴لسَّمَـٰوَ؛تِ وَالاَرْضِ بَصَآئِرَؐ وَإِنِّى لَأَظُنُّــكَ يَـٰفِرْعَوْنُ مَثْبُوراًؐ (102) فَأَرَادَ أَنْ
(296)
يَّسْتَفِزَّهُم مِّــنَ ۰لاَرْضضضِ فَأَغْرَقْنَـٰهُ وَمَــن مَّعَهُ„ جَمِيعاًؐ (103) وَقُلْنَا مِـنۢ بَعْدِهِ” لِبَنِىٓ إِسْرَآءِيــلَ ۸سْكُنُواْ ۴لاَرْضَؐ فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ ۴لاَخِرَةِ جِيؔنَا بِكُمْ لَفِيفاًؐ (104) وَبِالْحَــقّۣ أَنزَلْنَـٰهُؐ وَبِالْحَقِّ نَزَلَؐ وَمَآ أَرْسَلْنَـٰــكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراًؐ (105) وَقُرْءَاناً فَرَقْنَـٰهُ لِتَقْرَأَهُ„ عَلَــي ۰لنَّاسسسِ عَلَيٰ مُكْثٍؐ وَنَزَّلْنَـٰهُ تَنزۣيلًؐا (106) قُلَ —امِنُواْ بِهِ“ أَوْ لاَ تُومِنُوٓاْؐ إِنَّ ۰لذِينَ ٱُوتُواْ ۴لْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ“ إِذَا يُتْلۭــيٰ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلاَذْقَانننۣ سُجَّداً وَيَقُولُونَ سُبْحَـٰنَ رَبِّنَآ إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًؐا (107) وَيَخِرُّونَ لِلاَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزۣيدُهُمْ خُشُوعاًؐ ¦ (108) قُــلُ ۶دْعُواْ ۴للَّهَ أَوُ ۶دْعُواْ ۴لرَّحْمَـٰنَؐ أَيّاً مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ ۴لاَسْمَآءُ ۴لْحُسْنۭيٰؐ وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِــكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْــنَ ذَ؛لِكَ سَبِيلًؐا (109) وَقُـلِ ۱لْحَمْدُ لِلهِ ۱ﻟ﮲ لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُــن لَّهُ„ شَرۣيــكٌ فِى ۱لْمُلْــكِ وَلَمْ يَكُــن لَّهُ„ وَلِيٌّ مِّنَ ۰لذُّلﱢّؐ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراٗ (110)
